الأحد، 4 يونيو 2023

  هناك نوعان من الناس الأول: يحبك ويحترمك لله ويتمنا لك الخير ويفرح لفرحك ويحزن لحزنك، والثاني: لا يحبك حتى وان كان لا يعرفك وان قدمت له الخير ما ازداد إلا بغضاً وحقداً.

الاول : فطرته سليمة وقلبه كبير يحب الجميع.
الثاني : فطرته ملوثة ولا يحب حتى نفسه ..



الجمعة، 2 يونيو 2023

 في جلسة واحدة يمكن إقناع الجاهل أن سبب دمار الأرض هو الدين , وتغيير القناعات سهل جدا في هذا العالم الافتراضي ويتحول الى واقع ومصدر يُنَقل في الجلسات العامة والخاصة ..

عادل

الثلاثاء، 30 مايو 2023

 

لا تُصفِّق للجاهل في أفعاله الفوضويةوكلماته المتدنية لأنه بعد ما ينتهي من ما في يديه سيعود عليك..




السبت، 27 مايو 2023

الدكتاتور واحد ويظلم الملايين بسيوف العبيد وفتاوى وعاظ السلاطين: (تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ) (رواه مسلم)...






السبت، 20 مايو 2023

 اتِّهام أعراض الناس بحجة الدفاع عن الدين أَشُدّ من الكفر والإلحاد .

 الدين الذي ينظر الى الناس في اختلافهم في جزئية ما , إِعداء وَكَفَّار وَجَزَاءهُم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف, هذا الدين ليس من الله تعالى بل هو دين الشيطان.

عادل الزركاني .



 الأشخاص الذين ينتقدون ويهاجمون الآخرين بطريقة لاذعة، ويقومون بالتقليل من إمكانياتهم، هؤلاء الأشخاص يفعلون ذلك لأن لديهم نقص الداخلي، فيحدث إسقاط على الآخرين من خلال استخدام حيل دفاعية ضد الأشخاص، حتى يظهرون سلبيات غير حقيقة في الأشخاص الذين يقومون بانتقادهم لشعورهم بالنقص بجانبهم.

كلام علم النفس __


  ارحلوا بهدوء ولا تعودوا رَجاءً وكونوا اوفياء برحيلكم، وسنكون في نسيانكم مخلصين..




 نعمل ونقدم حسَب الاّمكان والاستطاعة الفكرية والجسدية، ومن ليس له القدرة أفضل ما يقدمهُ الصَّمْتُ أَوْ الدَّعْوَةُ الصَّادِقَة للعاملين، أفضل بكثير من مهاجمتهم والتشكيك بهم ..



الجمعة، 19 مايو 2023

 أَنا أقول وأكتبُ ليس لك أنت بالذات أَوْ من يتفق مَعْي في الرأي بَلْ لأجل نَفْسيّ أولا والى من يسمَعُ القولَ ويتبعُ أحسَنه، ولا يهم الأعجاب وما دُونه يكفي وصولَ الفكرة .



 الإسلام لا يعارض الأشياء الجميلة والنافعة ولا يوجد دين ضد العلم بل العكس تماما هو ضد كل شيء قَبيح وانٍ كان يعتقد به البعض نَافِع وجميل.. 



 

الإنسانية الكاذبة! ..

العنصرية من أقدم المشاكل الإنسانية ومازالت في أغلب الدول المتحضرة وخاصة أمريكا, لكن في بلاد المسلمين لا أَثَر لها.



 

 الدين هو الأنس وراحة الروح ومن لا يشعر بذلك عليه أن يراجع عقيدته وما تعلمه من جديد..