السبت، 27 مايو 2023

الدكتاتور واحد ويظلم الملايين بسيوف العبيد وفتاوى وعاظ السلاطين: (تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ) (رواه مسلم)...






السبت، 20 مايو 2023

 اتِّهام أعراض الناس بحجة الدفاع عن الدين أَشُدّ من الكفر والإلحاد .

 الدين الذي ينظر الى الناس في اختلافهم في جزئية ما , إِعداء وَكَفَّار وَجَزَاءهُم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف, هذا الدين ليس من الله تعالى بل هو دين الشيطان.

عادل الزركاني .



 الأشخاص الذين ينتقدون ويهاجمون الآخرين بطريقة لاذعة، ويقومون بالتقليل من إمكانياتهم، هؤلاء الأشخاص يفعلون ذلك لأن لديهم نقص الداخلي، فيحدث إسقاط على الآخرين من خلال استخدام حيل دفاعية ضد الأشخاص، حتى يظهرون سلبيات غير حقيقة في الأشخاص الذين يقومون بانتقادهم لشعورهم بالنقص بجانبهم.

كلام علم النفس __


  ارحلوا بهدوء ولا تعودوا رَجاءً وكونوا اوفياء برحيلكم، وسنكون في نسيانكم مخلصين..




 نعمل ونقدم حسَب الاّمكان والاستطاعة الفكرية والجسدية، ومن ليس له القدرة أفضل ما يقدمهُ الصَّمْتُ أَوْ الدَّعْوَةُ الصَّادِقَة للعاملين، أفضل بكثير من مهاجمتهم والتشكيك بهم ..



الجمعة، 19 مايو 2023

 أَنا أقول وأكتبُ ليس لك أنت بالذات أَوْ من يتفق مَعْي في الرأي بَلْ لأجل نَفْسيّ أولا والى من يسمَعُ القولَ ويتبعُ أحسَنه، ولا يهم الأعجاب وما دُونه يكفي وصولَ الفكرة .



 الإسلام لا يعارض الأشياء الجميلة والنافعة ولا يوجد دين ضد العلم بل العكس تماما هو ضد كل شيء قَبيح وانٍ كان يعتقد به البعض نَافِع وجميل.. 



 

الإنسانية الكاذبة! ..

العنصرية من أقدم المشاكل الإنسانية ومازالت في أغلب الدول المتحضرة وخاصة أمريكا, لكن في بلاد المسلمين لا أَثَر لها.



 

 الدين هو الأنس وراحة الروح ومن لا يشعر بذلك عليه أن يراجع عقيدته وما تعلمه من جديد..

الضدّ النوعيّ..

أصبح واضحاً الحرب المعلنة ضد الدين والسلاح الأكثر قوة هو حرب الدين بالدين، وهذا لا يكون إلا بوجود الضد النوعي، بيان هذا المفهوم: هو اختلاق نمط معين يكون مضادا في النوع، مماثلا في الشكل، لنمط آخر ويستخدم هذا المفهوم غالبا لتحييد أنماط معينة من خلال اختلاق أضداد لها تماثلها في الشكل كأن يتم إيجاد حزب ما لسحب البساط أو نزع الشرعية من حزب آخر مشابه له شكلاً ومختلف مضموناً.
سلاح لهُ أثر خاصة في العقل الجمعي والجمهور السذج والمنتفعين ولهذا زرعوا متمرجعين أو من يدعي أكبر من ذلك كالإمامة او انهُ نبي جاء من السماء , ودعمهم إعلاميا ومادياً وهذا اختلاق ضد نوعي للمرجعية ذات طابع معين وكذلك لأجل تَسْفِيهُ الفكرة المقدسة (للإمام المهدي) ولا تجد مجال إلا وهؤلاء فيه كالإعلام المرئي والمسموع والمقروء وفي المناسبات الدينية الكبيرة، وكل من هؤلاء يتكلم ويضع شبهات ونظريات وكلمات بعضها مقتبسة وأخرى من كلمات الديانات الأخرى او لعلماء آخرين والتغير بعض الشيء فيها او دراسات مزيفة ومعلومات مغلوطة بعيدة كل البعد عن العلم بل حتى عن المستوى الادبي أو الأخلاقي والثقافي ,لكن هذه الكلمات لها اثر في عقول السذج التي يؤثر فيهم الجهل اكثر من العلم ويحولهم الى أعداء للحقيقة وإن تجلّت لهم ناصعة مشرقة كالشمس, وهذا النوع دائما على خلاف مع الحقيقة ويعمل بالضد منها , والشك والتشكيك هواية أو حِرفة لهم تلبي طموحاتهم وتتناغم مع إنانيتهم وتناسب مذاقهم وتتطلعاتهم ومستوى فهمهم ويعيشون على الشبهات وينسجون خيوط علاقاتهم بالتشكيكات، كلماتهم واقوالهم الدائمة لماذا وما هو الدليل وأين هو وكيف ومتى؟! .
هؤلاء لا يختلفون عن المصاب بالوسواس القهري يشك في كافة كل شيء في التصرفات والحركات والسكنات وهذا لا يمكن ان يشعر بالإيمان والأمان ولا حياة مطمئنة , لديهم شعور بالمظلومية ويعيشون دور الضحية، وهذا وذاك كالذبابة المشاكسة التي تطنّ وتوزّ لا تقتل ولا تجرح لكنها مزعجة، وتتكاثر وتزداد ثم تزداد وتجعل الجاهل والساذج في جميع المستويات في حيرة وانهيار وانتحار علمي وفكري أو إيماني قد لا يمكن الخروج منه.


 

عادل الزركاني

الأربعاء، 17 مايو 2023

 

إن المجاعة الفكرية اليوم في العالم لها أثر كبير على القيم والأخلاق والدَّيْن , وَسَتُشَرَّع الْقِبَاحَة على اِنَّهَا جمال والتدني على انهُ تطور والانحلال على أنه ثقافة..

الأربعاء، 10 مايو 2023

 ليعلم هؤلاء الذين يحاربون الدين بالدين ويعتقدون أن الدين غير صالح لصناعة الحياة ويريدون دين حسب المزاج ومواكب للحداثة التي تناسبهم وعلى مقاسهم , سوف يأتي يومٌ يَدرك فِيه هؤلاء وَيُندموا , لكن يذهب ضحية كلامهم وافعالهم السُذج والجَهلة..