تَعامَل مع الحاقد والحاسد بما لديك من إيجابية وبما تعلمتهُ من القدوة، وحاوَل تَغِيّر مسيرته بالأفعال التي تحمل المحبة والمودة لأن هذا نتاج الظروف والمجتمع ونحن من هذا المجتمع، وحاوَل أَظْهار السمات الإيجابية فيه وساعدهُ على التخلص من هذه الامراض..
قد يذَكِرَكَ الأخرين بخير أو أنك تنشر قد اقوال وافعال وهذه بالحقيقة استفزاز لهُ، لكن حاوَل أن تشركهُ في عملكَ أو تَذكرهٌ بخير ولا تعطيه سبب إضافي للحقد والحسد ولا تتعامل معهُ بوقاحة لأن هذا مرضٌ نفسي، ولا تعتقد انهُ عدو لشخصكَ بل هو من الأشخاص الذين لديهم مشاعرٌ سلبية اِتِّجَاه الأشياء الجميلة وأن كان لا يشعر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق