الاغلب يمكن ان يكون عرضة للتفكير الجمعي والأشكال الأخرى من عمليات الإدراك غير العقلانية... حيث يقع هؤلاء بين التأثر ووجود المؤثر الخارجي ، الاول يعود الى ضعف الإيمان والجهل في معرفة الدين، والثاني يعمل الى تسيفيه الدين وعلى انه تخلف ورجعية والإلحاد ظاهرة حضارية تقدمية، والعقول البسيطة تتأثر بالأفكار الشاذة وتقْبَلها على انها فكر تقدمي وترفض من يخالفها وتتحول الأمور من فكرية الى شخصية والى عداء نفسي وإفراط في معاداة الدين والسخرية منه، وهناك من يدعم هذا الموضوع ماديا واعلاميا , ومن يتبع الدين الشعورلديه مختلف وينظر له على انه ضحية ومن الصعوبة ان يعود من الشك الى اليقين لان ما حصل عليه من أفكارفوضوية وتأويلات منحرفة وعقله فارغ أصلا , ليس فيه إلا التشكيك في المسلّمات وهدم القيم والأخلاق وبدون منظومة بديلة ويقع أسيرا للعدمية المطلقة..
أرسل احدهم لاحد الاصدقاء اعتذار انه حظره من الصفحة لان في صفحته الشخصية رجل معمم !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق