لا إنسانية بلا أخلاق، ولا أخلاق بلا دين، ولا دين بلا إنسانية وأخلاق..
لكن عندما يصل المجتمع إلى مستوى معين من التراجع الفكري والأخلاقي ويدافع وبشراسة عن الابتذال والانحلال ويبرر لهما تحت عنوان الحرية والإنسانية، لا يعيبنا أن نقول بصراحة هذه إشاعة للفاحشة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق